لماذا الشيعة يكرهون المسلمين ويفضلون امريكا وايران وروسيا والعالم على المسلمين

ببساطة يعتقد الشيعة أن علي بن أبي طالب خالقهم ورازقهم وقاضي حوائجهم ودائما يطلبون منه المدد والعون والرزق وينادون يا علي مدد ويتمسحون بقبره ويطلبون منه الرواتب والوظائف والنجاح وكل أمور الدنيا ، بل يعتقدون أنه خالق كل شيء ورازق كل شيء ، بعد ذلك يعتقدون أن العرب والمسلمين هجموا على خالقهم علي بن أبي طالب وحرقوا بيته وضربوا زوجته وقيدوه بالسلاسل وطعنوه واجبروه على البيعة والتقية ومنعوه من رزق الشيعة ، وهذا سبب غضب الشيعة الشديد وحقدهم على العرب والمسلمين ، بمجرد ما يشوف مسلم يقول هذا ظالم خالقي علي بن أبي طالب ، وأنا راح أجيب لكم من فيديوهاتهم ورواياتهم وعلمائهم على شان ما احد يقول هاض ظلم :


حسين الفهيد يقول : أن علي بن أبي طالب خلق بني أمية ، وأن واحد من بني أمية كان يشتم علي بن أبي طالب فخرجت يد من قبر الرسول وقالت أتشتم عليا وهو الذي خلقك 

وهذا سيد فاقد أمامهم يقول كلها خالقها علي ومشاهدات بالملايين وجمهور جبير جبير كلهم فرحانين أن علي ع خلق بني أمية وبني العباس والشرطي العباسي وقنفذ ويزيد وجيشه ، كرامات جميلة لكن فيها ألغام 

أيضا يخرجون في مظاهرة ويقولون لا خالق إلا علي لا رب إلا علي 

ياسر العودة يعترف بغلو الشيعة وأن علي عندهم خالق رازق وأن الله لا وظيفة له 

الحيدري يعترف أن ثقافة شيعة اليوم نفس الغلاة السابقين الذين يقولون إن علي خالق رازق ورب بس يغطوها على شان ما احد يقول انهم كفار 

وهذه رواية عندهم أن علي بن أبي طالب في يده كل شيء الأنهار والأشجار والهضبات والسلاسل الجبلية العملاقة وأنه خالقها 

وهذه رواية أنه منشئ الأنام يعني أنه خلق نفسه وخلق النبي وخلق الذين ظلموه 

وهذه رواية أنه خالق السماء والأرض وما بينهما 

وهذا في مواقعهم أن ال محمد خلقوا الجن والانس وكل شيء 

بعد كل هذا المسلسل يقولون إنهم أخذوا بنته أم كلثوم بالقوة وما قدر يدافع عنها 

ويقولون إن الزهراء توسلت به يرجع لها فدك بس ما قدر فغضبت عليه غضبا شديدا 

وهنا يقولون إن مخلوقاته هجمت عليه هجمة شرسة وأنهم ضبطوه بالسلاسل 

ورغم أن علي بن أبي طالب عنه خالق ورازق ومدبر الكون إلا أنهم تركوه وقاموا يطلبون الحوائج من صنم 

الخلاصة يا شيعي : دينك كله عبارة عن أن المعصومين خالقين رازقين مدبرين الكون يحيون يميتون يحاسبون الناس كل شيء بأيديهم وفي نفس الوقت خائفين جائعين عطشانين مختفين مرضى مكسرين مطعونين مقيدين ، فراجع دينك .